عربي
Artcore
  • Home
  • Flight STS-51G
  • One Planet
    • One Planet Website
    • One Planet Book
    • Biography
  • Events
    • 30th Anniversary
  • knowledge Portal
  • Gallery
    • Photo Gallery
    • Video Gallery
  • Contact

30 ANNIVERSARY WASHINGTON DC

مساء الخير
إنني ارتدي هذا الزي الوطني لأن ملكنا فخور بالصورة التي نظهر بها.
لقد مرت ثلاثين سنة على رحلة ديسكفري وهي مناسبة خاصة بالنسبة لي كانسان وكمواطن سعودي وكعربي ومناسبة خاصة تتيح لي رؤية طاقم الرحلة واشنطن.

كلمة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في الاحتفال بمناسبة مرور ثلاثين سنة على رحلة مركبة الفضاء ديسكفري:



السلام عليكم
لقد سمعت أشياء كثيرة قيلت عن الرحلة وأود تصحيح بعض الأخطاء هنا. لقد أعطانا دان جدول الوقت في البداية واعتقد أننا انطلقنا قبل جزء من الثانية وكنت صائماً في آخر يوم من رمضان وكان فطور طاقم الرحلة هو سحوري. وأتذكر من تلك الأيام أننا كنا نمارس رياضة الجري، وفي أحد الأيام وبدون أن أخبر دان لأنه كان يقول لي عن أي شيء أريد أن أعمله لا تعمله، وقد ذكرني اليوم بالقصة. قلت له يا دان أنا طيار ولدي رغبة في الطيران بطائرة خفيفة، فقال لي لا يمكنك ذلك لقد اقتربنا من الانطلاق ولا نريد أن نخسرك وكان الاحتياطي بالنسبة لي هو صديقي وزميلي عبدالمحسن البسام الذي كان يرجو أن أقود الطائرة الخفيفة ولكن دان قال لي لا تذهب إنها طائرة خطيرة. وفعلاً في اليوم التالي قتل شخصان في طائرة خفيفة. وكان عبدالمحسن أفضل مساند وأفضل احتياطي يمكن أن يجده أي إنسان. لقد كان الوقت مواتياً حسب تعبير ناسا. أنظروا إلى هذه المناسبة مع أعضاء الرحلة وأسرهم الرائعة وأسرتي. وإنني فخور بهذه اللحظة لأكون مع شارلي هنا ولا يعلم الكثيرون إن شارلي بولدن كان زميلاً لي قبل ثلاثين سنة وكان رائد فضاء وكان بمثابة اليد اليمنى عندما أحتاج إليه. إن هذه فرصة عظيمة لأن أرى أعضاء الرحلة اللذين كنت ولا زلت أصغرهم. وقد تحدثت إلى جون فابيان اليوم وهو الرجل الذي كنت أذهب إليه عندما أحتاج إلى مساعدة وكان يحل الأشياء بين طاقم الرحلة أثناء التدريب وخاصة بين باتريك وقائد الرحلة والملاحين. كانت تلك تجربة لها تأثير هائل علي كإنسان موجود هنا مع أبنائي ويسعدني أن أقول أننا كأسرة ننتظر حفيداً في يناير القادم. وقد كان من الرائع أن تشترك معنا في الرحلة شانون التي سبق أن قامت بخمس رحلات فضائية وهي تبدو كشخص تجده بالجامعات ولكنها كانت العقلية التي تقف وراء الرحلة. ونفخر بأنها قالت إننا كنا أفضل طاقم في رحلاتها الفضائية الخمسة. وقد كرمت الولايات المتحدة شانون بأعلى تكريم عندما منحها الرئيس كلينتون ميدالية الشرف. كانت علاقتي بطاقم الرحلة تجربة كبيرة لي فقد تعلمت من خبرتهم وإرشادهم وهم أشخاص أذكياء وكان جون هو الشخص الذي أذهب إليه عندما أريد تبسيط الأشياء وقد تواصلنا جميعاً وأصبحنا ولا زلنا أصدقاء. واستمررت أنا وباتريك بالتواصل وتحدثت اليوم مع دان وديفيد. وكان معهد سميثونيان كما كانت شركة أرامكو داعماً عظيماً لهذه المناسبة. وإذا اقترحنا فتح جدران هذا المركز قليلاً فإن دان سيبدأ أن يفكر بتشغيل المكوك الفضائي.

وكما قال الأمير تركي الذي تم الاستيلاء عليه من جامعة سانفورد لذا أقدم لكم خالد السديري الذي كان حقاً القوة الكامنة وراء هذه الرحلة وزميله عبد الكريم الزهير الذي لم أراه لمدة طويلة وأخيراً ها هو يظهر في واشنطن. لقد كان الساعد والعقل الذي نسق هذا الفريق وكان معهم الدكتور منصور ناظر ولم يتمكن البعض من زملائنا أن يكونوا معنا اليوم. لقد أحدثت هذه الرحلة فارقاً كبيراً بالنسبة لنا في المملكة العربية السعودية. وربما ينظر إلي على أنني شخص محظوظ لارتياد الفضاء، ولكنني أعتقد أن الجزء المهم قام به أشخاص أذكى وأشد مثابرة مني. وقد ألهمتني اليوم رؤية موظفين بالسفارة السعودية ممن كانوا في سن العاشرة عندما قمنا بالرحلة وهم الآن في سن الأربعين. وقد غير كثير من الأطفال بالمملكة توجهاتهم، ويحدثني الأمير تركي بأن الكثير من الشباب الذين يعملون في مراكز العلوم والتقنية كانوا يقولون أن رحلة الفضاء ألهمتهم عندما كانوا أطفالاً. وذلك يماثل تماماً ما حدث في بلادكم لدى رحلة جون غلين ورواد الفضاء الأمريكيين الآخرين. لقد كان دوري مثيراً للبهجة ولكنه كان أقل دور في هذا المشروع العظيم. وعندما رجعنا إلى المملكة بدأنا نعمل كما يتذكر خالد ويتذكر تركي وقدمنا تقريراً رئيسياً إلى سمو الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد الراحل ووزير الدفاع وهو رجل عظيم لن أنساه أبداً. وأخذ سموه التقرير وتابعه وكان ذلك هو التقرير الوحيد الذي أوصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم وهو البرنامج الرئيسي الذي تعمل به مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية تحت إدارة هذا الرجل الذكي المثابر الأمير تركي، ولذلك فإننا ذاهبون إلى الفضاء بسرعة. وكان قد تحدث اليوم عن رحلات فضائية مأهولة وربما يذكر ملاحظاتي قبل سبع أو ثمان سنوات عندما أعطيته مذكرة وكان رئيس المدينة في ذلك الوقت محمد السويل وقلت لهم يجب أن ترسلوا أشخاصاً إلى الفضاء لأن الناس إذا لم يروا واحداً من مواطنيهم يتجول في الفضاء فإن الأمر سيكون مختلفاً بالنسبة لهم. ويسرني أن أعلم بأننا جادون في العمل على إرسال شباب سعوديين إلى الفضاء ربما يكون من بينهم أحد أبنائي أو أحفادي. ولا تفوتني هذه الفرصة دون أن أتذكر والدتي التي توفيت منذ أربع سنوات وأتذكر أنها ذهبت إلى مكة للطواف حول الكعبة. وقالت عناوين الصحف آنذاك إنني كنت أدور حول الأرض بينما كانت والدتي تطوف حول الكعبة في الأرض. لقد تركت لي تراث كما تركه لي إخواني فهد وأحمد اللذين نشأت معهم وكانوا معي في أيام التدريب. ولكن الحياة تستمر وقد تركوا تراثهم لدى أبنائهم الممتازين في الدراسة. وقد حدث الكثير في ثلاثين سنة في حياتنا جميعاً. ونحن الآن نتحدث عن التخطيط لما سيحدث في الثلاثين السنة القادمة. أعتقد أنني وجون كنا نتحدث اليوم مع الأخرين عن كيفية تدبير أن يكون احتفال الخمسة سنوات القادمة في الفضاء، وأعتقد أننا إذا تمتعنا بالصحة فإننا سنذهب للفضاء. أنها ستكون مناسبة رائعة. عندما تحصلون اليوم على ملصق الرحلة تجدون عليه رسماً جميلاً تم إعداده لاجتماع جمعية رواد الفضاء في الرياض عام 2010 وكان الأطفال في أرامكو دخلوا في مسابقة لاختيار الرسم.

إن هذه المناسبة تمثل المستقبل. كما أن الفيلم الوثائقي الكبير الذي تقوم أرامكو بإعداده سيكون عن المستقبل وعن الأطفال والشباب الأذكياء الذين يولدون في المستقبل، وما نعمله اليوم هو ما يتعلق بهم في العالم الذي يتغير.
لقد رأيتم في الفيلم المختصر التعليق الذي قلته في مؤتمر صحفي عن رؤية الأرض في اليوم الأول والثاني والثالث من الفضاء، وعندما تنظرون إلى العالم اليوم وإلى منطقتنا خاصة ربما تقولون إن الناس فقدوا نقطة المعرفة.
إن الأرض صغيرة جداً وغير بارزة تقريباً في ظلام الفضاء، ومع ذلك فإن الناس اليوم يتصرفون وكأنهم في روضة أطفال أو ساحة مدرسة. يضربون بعضهم البعض ويعتدون على ثقافة وخصوصية بعضهم البعض. إن العالم يتغير بسرعة وهؤلاء الشباب يريدون أن يتغير العالم على طريقتهم. وأنا وزملائي من رواد الفضاء ننظر إلى العالم بطريقة مختلفة ومن المهم أيضاً أن ينظر الجيل الجديد بطريقة مختلفة. إننا نواجه تحديات كثيرة في المستقبل القريب والمتوسط والبعيد لهذه الأرض. وهناك أشخاص مثلي رأوا الأرض من على بعد وليس على ملصق أو تلفاز أو إنترنت بوضوح عالي ولكن عندما تنظر إلى الأرض من تلك النافذة ـ وأنا لم أستطع الصبر عندما قال لنا قائد الرحلة يمكنكم فك الأحزمة، وقمنا بنزع خوذاتنا وأحزمة المقاعد وكنا قد تعلمنا السباحة في فضاء المركبة وكان تركيزي أن أذهب إلى النافذة في الطابق الأعلى وأن أنظر إلى الأرض. وعندما صعدت وألقيت تلك النظرة الواحدة لم أستطع أن أصدق ما رأيته. الذي أذهلني هو أنني لم أستطع أن أصدق أن الناس يتضاربون في مكان صغير مثل ذلك. إن سبب وجودنا اليوم هو إحياء ذكرى تجربة رائعة لا تنسى في بلدينا. ولقد التقيت بالرئيس ريغان وعرفت الملك فهد وكانت المملكة والولايات المتحدة دائماً تعملان بصورة جيدة. والتحدي الآن هو أن هناك تجاذب في السياسة للفصل بين البلدين، وهو ما لن يحدث، وللتأثير على العلاقات بين بلدين يعملان معاً بصورة جيدة. لقد عملنا معاً من أجل السلام وفي مجال العلوم. وكانت المملكة قد قدمت فريقاً علمياً من الدرجة الأولى قبل ثلاثين سنة وكان ذلك الفريق يعمل مع مؤسسة تعتبر في أعلى المستويات في الولايات المتحدة من ناحية الانضباط والتقدم العلمي وهي مؤسسة ناسا. كان ذلك منذ ثلاثين سنة وأستطيع أن أقول لكم اليوم أن لدى المملكة قدرات أكبر بمئات المرات لدى الأجيال الجديدة ولديها القدرات العلمية لعمل المزيد. إننا نعمل جدياً عندما نعمل معا وعندما لا تشغلنا الأحداث والقضايا التي تصرفنا عن البناء للمستقبل. أعتقد أن مهمتي اليوم وأنا أتحدث عن تغيير طاقم الرحلة وأقول إن مهمتنا من الآن وإلى الأمام هي أن نبني للمستقبل لنجعل الحياة أفضل لجيل جديد. وهؤلاء الأطفال والشباب الذين أنظر إليهم لن ينظروا إلينا بنظرة الرضا عندما نغادر الحياة، وسيقولون ماذا هو التراث الذي تركوه لنا؟ ولذلك هناك تحديات كثيرة تواجه عالمنا اليوم، والفضاء يجعلك تنظر إلى ما هو أبعد وأكثر قدرة على رؤية الصورة الكبيرة. والأمر يتعلق برؤية الصورة الكبيرة.
أشكركم كثيراً



كلمة سمو الأمير تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في الاحتفال بمناسبة مرور ثلاثين سنة على رحلة المركبة ديسكفري:



صاحب السمو الأمير سلطان
الجنرال بولدين
أعضاء رحلة مكوك الفضاء
يشرفني أن أكون معكم اليوم للاحتفال بمرور ثلاثين سنة على رحلة ديسكفري.
وكما شاهدتم في الفيلم فإن تلك الرحلة قد ألهمت الكثير من الناس في العالم العربي والإسلامي وفي المملكة العربية السعودية خاصة.
وسأحاول أن ألخص لكم في ثلاث دقائق ما حدث في المملكة خلال ثلاثين سنة. لقد قامت المملكة بجهود هائلة للاستفادة من علوم وتقنيات الفضاء لأغراض التنمية. ومن هذه التطبيقات برامج الاستشعار عن بعد وبرامج الاتصالات. وبدأت المملكة برنامجاً لتقنية الأقمار الصناعية وإيجاد صناعة فضائية للمستقبل. ومنذ عام 2000 أطلقنا ثلاثة عشر قمراً صناعياً وسنستمر في إطلاق الأقمار الصناعية حيث قمنا مؤخراً بالتعاون مع مؤسسة عرب سات وشركة لوكهيد في مجال نقل التقنية وبناء أقمار صناعية في المملكة لجميع المنطقة. ونحن مسرورون بالتعاون مع ناسا وبالتجارب التي تعاونا فيها مع ناسا وجامعة ستانفورد. وإنني سعيد بأن أعلن اليوم عن برنامج جديد لقمر صناعي متقدم بالتعاون مع ناسا لإطلاقه لعام 2019.

وسنتوسع في المستقبل تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وقد طلب منا توسيع تعاوننا العالمي وسننظر بعناية إلى الرحلات الفضائية المأهولة وغير المأهولة في المستقبل.
أشكركم ونتطلع إلى الذكرى القادمة بعد خمس سنوات.



كلمة الجنرال تشارلز بولدن رئيس إدارة الفضاء والطيران الأمريكية // ناسا// بمناسبة الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على رحلة المركبة ديسكفري:



أود أولاً أن أرحب بالجميع وأشكر مجموعة متاحف سميثونيان على هذا اللقاء.
وأرحب بكم يا صاحب السمو الملكي وبجميع أعضاء الرحلة. لقد سبق أن حضرت الاحتفال للذكرى الخامسة والعشرين للرحلة في الرياض وكانت تلك مناسبة رائعة، ويسرني أن أكون هنا في الاحتفال بالذكرى الثلاثين لرحلة ديسكفري.
ويسرني أن أقدم لكم الدكتورة نيومان كجزء من قيادة ناسا.
لقد حضرنا ندوة رائعة عن الفضاء في الرياض أعد لها الأمير سلطان مجموعة رائعة من المناقشين في الندوة ومن بينهم سعوديات شاركن في النقاش.
وكان الأمير سلطان قد أثبت قيمته لرواد الفضاء في رحلة ديسكفري وفي إنجازات الرحلة مع زملائه.
وقد أكملت ناسا بنجاح مؤخراً مشروعاً علمياً مشتركاً مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية تضمن إطلاق ثلاثة أقمار اتصالات ضمن مشاريع علمية أخرى ويظهر من خلال هذا التعاون مدى إسهام المملكة في علوم الفضاء.
وأود أن أشكر طاقم الرحلة والأمير سلطان على إتاحة فرصة لنا للاحتفال بمناسبة مرور ثلاثين سنة على رحلة المركبة ديسكفري.



كلمة رائدة الفضاء شانون لوسيد في مناسبة الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على رحلة ديسكفري:

أشكركم كثيراً، وأقدر الفرصة لتي أتاحت لنا أن نلتقي هنا ونرى بعضنا مرة أخرى.
لقد كانت رحلة مرموقة والشيْ الذي أتذكره أكثر من غيره هو طاقم الرحلة الذي كان أفضل طاقم رحلة على الإطلاق. وقد استمتعنا بالعمل معاً وبالتدريب والرحلة ونشاطات ما بعد الرحلة وقضينا وقتاً رائعاً معاً. وعندما يسألني الناس عن الفضاء، وبغض النظر عن الجوانب الفنية، فإنني أقول لهم إن أروع شيء هو العلاقات التي بنيناها معاً خلال الرحلة، وكانت علاقات عظيمة لم يكن هناك أفضل منها.
شكراً لكم جميعاً.



كلمة ديفيد سكورتون أمين مجموعة متاحف سميثونيان في الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على رحلة المركبة ديسكفري:

أرحب بكم جميعاً وأود أن أرحب خاصة بزملائنا من المملكة العربية السعودية وأقول لهم مساء الخير وأهلاً وسهلاً بكم ويشرفني أن أرحب بالأمير سلطان وبالزملاء الآخرين وأود أن أخص بالذكر إنجازات الأمير العظيمة.
إن جزءً من مهمتنا في هذا المركز هو أن نحكي القصة الملهمة المتعلقة بمكوك الفضاء ورحلتكم منذ ثلاثين سنة. لقد كانت مجموعة متاحف سميثونيان منذ تأسيسها مؤسسة عالمية. ونحن الآن نشيطون في أكثر من مئة دولة، وقد عملنا مع المملكة العربية السعودية بعدة مناسبات في الماضي ومنها إقامة معرض روائع آثار المملكة وطرق التجارة في الجزيرة العربية.
ويسرني أن أرحب بالأمير سلطان الذي صنع تاريخاً برحلته على المركبة ديسكفري وأول عربي وأول مسلم وأول عضو في أسرة مالكة يرتاد الفضاء.
وإنني أهنئك على جميع إنجازاتك على الأرض وفي الفضاء.

© 2015 KACST, All Rights Reserved
  • Home
  • Flight STS-51G
  • One Planet
    • One Planet Website
    • One Planet Book
    • Biography
  • Events
    • 30th Anniversary
  • knowledge Portal
  • Gallery
    • Photo Gallery
    • Vedio Gallery
  • Contact